Top أسباب قلة النوم عند الأطفال Secrets
Top أسباب قلة النوم عند الأطفال Secrets
Blog Article
تناول بعض الأدوية: كالأدوية المستخدمة لعلاج اضطراب نقص الانتباه، وفرط الحركة، ومضادات الاكتئاب، إذا كان طفلك يحصل على أي منها، سيقل نومه.
الاهتمام بالحالة النفسية والروابط الأسرية: شعور الطفل بالدعم العاطفي من قبل الوالدين وقضاء الأوقات الجيدة مع العائلة يعزز مشاعر الأمان لديه ويجنبه مشاعر القلق والتوتر، وهذا بدوره يساعد الطفل في الحصول على نوم أفضل.
تمت الكتابة بواسطة: آلاء صلاح آخر تحديث: ٠٦:٢٠ ، ١٩ يونيو ٢٠١٩ ذات صلة صعوبة النوم عند الأطفال
يتمتع الأطفال الذين ينامون عدد ساعات أطول بمتعة في التواجد حولهم واجتماعية أكثر ويكونون أقل تطلباً، بينما يعاني الأطفال الذين ينامون عدد ساعات أقل من فرط النشاط.
الحفاظ على مواعيد نوم واستيقاظ ثابتة: تحديد أوقات وساعات محددة للنوم يساعد جسد الطفل في الاعتياد على هذه الأوقات لتكون وقت راحة ونوم، بالتالي تنظيم ساعته البيولوجية ما يجعل عملية النوم أكثر سهولة على الطفل، وبالطبع فإن الأوقات المناسبة للنوم هي ليلاً.
درجة الحرارة غير الملائمة: إذا كانت الغرفة باردة جدًا أو دافئة جدًا، قد يشعر الطفل بعدم الراحة.
بيئة غير مريحة للنوم من أسباب قلة النوم عند الأطفال عمر ثلاث سنوات
النشاط المفرط: يميل بعض الأطفال للحركة الزائدة ما يصعب عليهم عملية الاسترخاء وبالتالي يؤثر على النوم بشكل عميق وجيد، وعادةً ما يعاني الأطفال مفرطي النشاط من عدم القدرة على الالتزام بروتين النوم.
من خلال إبعاد الطفل عن كافة المشكلات مهما كانت الظروف صعبة، وتحفيزه على التعبير عن مشاعره وأفكاره إن كان في أسباب قلة النوم عند الأطفال سِنٍّ مناسبة لذلك لمعرفة الأشياء التي تسبِّب له التوتر والقلق ومساعدته على تجاوزها.
اضغط هنا واستشر طبيب من أطبائنا للإجابة على كافة استفساراتكم المتعلقة بهذا الموضوع علامات قلة النوم عند الأطفال
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
هي أحلام مُخيفة ففي هذه الحالة يشعر الطفل بالخوف، وربَّما يبكي بشدة؛ وذلك نتيجة رؤية كوابيس مخيفة، فيستيقظ فجأةً ويشعر بالرعب ولكن صباحاً يتذكَّر ما حدث ويستمر الإحساس بالخوف ريثما ينسى ما حصل ليلاً.
ابحثي أيضًا في أسباب الإجهاد والتوتر الأخرى، كمشكلاته مع أشقائه أو أصدقائه، أو حتى خلافاتكِ مع أبيه، أو أي تغيير جديد يطرأ على الأسرة، وكل هذا قد يصيبه باضطرابات النوم.
تحسين نمط النوم والعادات والروتين الجماعي للنوم من خلال تثبيت وقت النوم وممارسة التمارين الرياضية اليومية والحد من الوقت الذي يُقضى أمام الأجهزة الإلكترونية والشاشات في المساء.