5 Simple Statements About اضطرابات التعلم عند الأطفال Explained
5 Simple Statements About اضطرابات التعلم عند الأطفال Explained
Blog Article
صعوبات في الكتابة، قد يجد التلميذ صعوبة في تكوين الجمل أو التعبير عن أفكاره بوضوح، كما يبدل مواقع الحروف ولا ينتبه لما يحدث من أخطاء بسبب القلب والإبدال.
عسر الحساب: هو أحد اضطرابات التعلم المرتبطة بمفاهيم الرياضيات، وتشمل علاماته صعوبة حل مسائل الرياضيات ولو كانت بسيطة أو تسلسل المعلومات أو الأحداث.
توجد عدة تطبيقات وألعاب تعليمية عبر الإنترنت تساعد على تعلُّم الحروف والأصوات، يمكن استخدامها لتجاوز صعوبات القراءة.
إن توبيخ أو معاقبة الطفل بسبب نشاطه المفرط عادةً ما يؤدي إلى نتائج عكسية، ويزيد من مستوى نشاط الطفل.قد يكون من المفيد تجنب المواقف التي تفرض على الطفل الجلوس لفترة طويلة، أو البحث عن مدرس ماهر في التعامل مع هؤلاء الأطفال.
بالمجمل فإنّ سبب اضطراب النطق والكلام عند الأطفال غير معروف، لكن قد تتسبّب بعض المشاكل الأخرى بحدوثه، ومن أبرزها ما يأتي:[١٣]
يطلب الطبيب من البالغ الإجابة عن استبيانات لتشخيص اضطراب قلة الانتباه وفرط النشاط، لكنه قد يحتاج أيضًا إلى مراجعة سجلات المدرسة للتأكد من وجود نمط من عدم الانتباه أو الاندفاع.
إساءة استخدام الصوت: تحدث إساءة استخدام الصوت عندما يتحدّث الفرد بطريقة تضغط على الحبال الصوتية نتيجة التوتّر والعصبية أثناء الحديث.
نظِّم مسابقات إملائية وكتابية داخل الصف أو بين الصفوف لتحفيز الطلاب على تحسين الكتابة.
تتوفر أشكال دوائية ذات تحرير بطيء (أي ذات مفعول نون مديد) بالإضافة إلى الأشكال الدوائية التقليدية، ويمكن تناولها مرة واحدة في اليوم، مما قد يساعد على الوقاية من الاستخدام غير المناسب لها.
الاعتماد على المثيرات الجديدة وغير المألوفة في جذب انتباه التلميذ.
ما هي العلامات والأعراض التي تشير إلى وجود صعوبات تعلمية؟ هل يمكن تمييزها عن التأخر العادي في التعلُّم؟ كيف يمكن تشخيص صعوبات التعلُّم؟ هل هناك اختبارات محددة للكشف عنها، أم يعتمد التشخيص على تقدير المختصين؟ ما هي أفضل الطرائق والأساليب لعلاج صعوبات التعلُّم؟ هل يمكن تجنب صعوبات التعلُّم أو الوقاية منها؟ هل توجد إجراءات يمكن اتِّخاذها في وقت مبكر للتخفيف من تأثيرها؟ كل هذا ستجد الإجابة عنه في المقال الآتي.
استخدام الكلمات الغامضة، وصعوبة نطق بعض الكلمات، والتوقف لتذكر الكلمات.
ومع ذلك، فإن معظم المراهقين والبالغين يتعلمون التكيف مع قلة انتباههم.يستفيد حوالى ثلث المصابين بالاضطراب من استخدام الأدوية المُنبهة.
يستفيد الأطفال الأصغر سنًا بشكل خاص من استخدام أكثر من طريقة علاجية.بالنسبة للأطفال في سن ما قبل المدرسة، قد يكون العلاج السلوكي فقط هو كل ما يحتاجون إليه.